{ الثقب الدودي }
الثقب الدودي
هو عبارة عن ممر تخيلي داخل الثقوب السوداء لكنها لم تثبت لغاية الان لانه لغاية الان لم يستطيع العلماء معرفة ما بداخل الثقب الاسود و هنالك نظرية بانها بامكان نقل الشخص و السفر الى كون اخر او زمن اخر فهي ممرات "كونزمنية" و هنالك احتمال بان تكون متصلة بالثقوب البيضاء من الناحية الاخرى
( الثقب الابيض هو نقيض للثقب الاسود و هو عبارة عن تجمع كثيف للمواد في الكون و على خلاف الثقب الاسود الذي يملك جاذبية عالية تجذب كل الاشياء حتى الضوء فالثقب الابيض يقوم بدفع الاشياء بعيداً عنه ) فالثقب الدودي فرضيا هو يكون
اختصار في نسيج الزمكان في تأثير كازيمير ما ( و هو قوى فيزيائية ناتجة عن المجال المكمم ، و لفهمه فانه اشبه بلوحين معدنيين غير مشحونين موضوعين في الفراغ و تفصلهما مسافة بضع مايكرومترات
و لا يؤثر عليهما اي مجال كهرومغناطيسي خارجي و عند دراستهما يفترض عدم وجود اي قوى بين اللوحين يمكن قياسها و ذلك لعدم وجود مجال خارجي و لكن من ناحية "كهروديناميكا الكم" نجد بأن اللوحين يتأثران بقوى الفوتونات الافتراضية التي تؤسس المجال خارج اللوحين و تغلبها و تغلبها على عدد قليل من الفوتونات الافتراضية بين اللوحين السي هو بالاساس عدد قليل فيتجاذب اللوحان فينشأ ضغط عليهما من الخارج الى الداخل يسمى قوة كازيمير ) يفسر بعض العلماء قوة كازيمير بأنها هي القوة التنافرية في الكون التي تعمل على تمدد الكون ويسمون "طاقة الفراغ" الناتجة من تلك القوة بأنها الطاقة المظلمة ( التي تشكل 68.3% من إجمالي المادة في الكون )
و حسب تأثير كازيمير ما فأن نظرية الحقل الكمومي تسمح لكثافة الطاقة في بعض المناطق في الفضاء بان تكون سلبية نسبياً و بالتالي يمكن القول بأن هذه الآثار قد تجعل من الممكن تحقيق الاستقرار في الثقب للسفر اليه أو عبره لم يتم العثور على أي عملية في الفيزياء الطبيعية التي يمكن توقعها لتشكيل الثقب بشكل طبيعي في سياق النسبية العامة على الرغم من أن "رغوة الكم" تشير إلى أن الثقوب الصغيرة قد تظهر وتختفي من تلقاء أنفسهم اما الثقوب المستقرة فقد اقترحت على انها كما المادة المظلمة ( التي تشكل 26.8% من مجمل المادة في الكون )
البحث العلمي :- M.D KinG
الكتابة :- M.D KinG
التدقيق :- M.D KinG
النشر :- MuhammeD KinG , هل تعلم منوعات
قناتنا على اليوتيوب :- https://www.youtube.com/channel/UCmxnnYHZuZWx26jGOfxpzvg
صفحتنا على الفيسبوك :- https://www.facebook.com/mdking1492/
تعليقات
إرسال تعليق